يعتبر مكتب تنمية الوجهة هو المحرك الأساسي لتطوير قطاع السياحة في المدينة المنورة وتحقيق مستهدفاته.
* تسعى هيئة تطوير المدينة لجعل المنطقة وجهة رائدة سياحياً بالتواؤم مع الاستراتيجية الوطنية للسياحية.
* حيث تم إطلاق الاستراتيجية الوطنية للسياحة بهدف تمكين تحقيق مستهدفات رؤية 2030 من خلال:
1. زيادة مساهمة القطاع السياحي في الناتج المحلي.
2. خلق فرص عمل متنوعة.
3. زيادة عدد الزوار من داخل المملكة وخارجها.
* إلا أن منظومة العمل السياحي في المدينة المنورة تواجه العديد من التحديات، من أبرزها:
* محدودية مستوى جاهزية المواقع التاريخية والتراثية، مما يعيق تقديم تجربة ثرية للزوار.
* عدم وضوح الأدوار والمسؤوليات بين أصحاب العلاقة والعاملين في القطاع.
* محدودية البيانات والتقارير حول حالة التقدم ومبادرات التطوير السياحي.
* ولذلك، تم تأسيس مكتب تنمية الوجهة لمنطقة المدينة المنورة لتمكين القطاع السياحي وتحقيق المواءمة الاستراتيجية بين الاستراتيجية الوطنية للسياحة واستراتيجية التطوير السياحي في المنطقة.
كما يتم العمل على الارتقاء بتجربة الزوار من خلال تفعيل وتطوير العديد من المنتجات والتجارب السياحية والتي قد تكون فرصة للشراكة مع القطاع الخاص (3/1):
1. مراكز الزوار.
2. مسار بدر.
3. تفعيل تجارب سياحية في ميدان ساحة معركة أحد.
4. الشراكة في تفعيل تجارب في قلعة أحد.
5. تفعيل مطل على الحرم النبوي.
6. منتج حَلى المدينة.
كما يتم العمل على الارتقاء بتجربة الزوار من خلال تفعيل وتطوير العديد من المنتجات والتجارب السياحية والتي قد تكون فرصة للشراكة مع القطاع الخاص (3/2):
7. تفعيل المزارع الريفية سياحيًا.
8. تفعيل آلات بيع فورية للطعام.
9. تطوير المطاعم متعددة الاستخدام.
10. تجربة الطعام النبوي (مطعم يأخذك لعصر النبوة).
11. تجارب الطعام في منطقة حوش الراعي.
12. تفعيل الكرفانات كغرف فندقية ثابتة أو متنقلة.
كما يتم العمل على الارتقاء بتجربة الزوار من خلال تفعيل وتطوير العديد من المنتجات والتجارب السياحية والتي قد تكون فرصة للشراكة مع القطاع الخاص (3/3):
13. المكتبات المتنقلة والعربات الحرفية.
14. السوق التراثي.
15. سوق الحرفيين.
16. تطوير مسرحية عالمية ثقافية عن المدينة.
17. وادي طيبة الثقافي.
18. سلسلة “حكايات المدينة المنورة”.